شعبة منظم ومنتج في الإتصال
تكوين لمدة سنتين بالديبلوم /المستوى الدراسي المطلوب (باكالوريا)
شعبة تقني سمعي بصري
تكوين لمدة سنتين بالديبلوم /المستوى الدراسي المطلوب:(مستوى باكالوريا)
الدورات التكوينية المهنية والمستمرة
تكوينات مهنية للمهنيين والصحافيين وتكوينات مستمرة للعموم بشهادات لمدة أربعة أشهر
إيماتيك

طريقكم نحو إحتراف الإعلام CITAME CITAME CITAME

تأسست المدرسة سنة 2014 لتكون بذلك أول مؤسسة خاصة للتكوين الإعلامي والصحافي بجهة فاس مكناس تتميز بتنوع و متانة برامجها التكوينية بفضل ما تتوفر عليه من بنية تحتية وإمكانيات تقنية وتجهيزات بيداغوجية.. ولما تعتمد من مناهج تكوينية و أهداف بيداغوجية تستجيب بدقة لحاجيات الطالب ومقتضيات سوق الشغل من خلال تحقيق التكامل بين التأطير النظري والتطبيقات العملية الميدانية، و كذلك تحقيق التكامل بين الشق الصحافي التحريري و الشق التقني ، وذلك في مختلف وحدات التكوين وفق برامج دراسية محكمة وبإشراف من أطر ذوي كفاءات وخبرات عالية في المجال الإعلامي وتخصصاته.

الدورات التكوينية بالمعهد

الدورات التكوينية في :

مجالات الصحافة  والإعلام
مجالات الصحافة والإعلام
تكوينات في مجالات الصحافة والإعلام تقدم فرصة لتحسين مهارات الفرد في مجالات مثل الكتابة الصحفية والإعلام التلفزيوني.
مجالات السينما والتلفزيون والتواصل والتسويق
مجالات السينما والتلفزيون والتواصل والتسويق
تكوينات في السينما والتلفزيون، التواصل، والتسويق تمنح الفرصة لتطوير مهارات المشاركين في مجالات مثل الإخراج والإنتاج، والتسويق الرقمي.
مجالات الأنفوغرافيا والإعلاميات
مجالات الأنفوغرافيا والإعلاميات
تكوينات في مجالات الأنفوغرافيا والإعلاميات تعزز مهارات المشاركين و تسهم في تعزيز تأثيرهم في مجالي الأنفوغرافيا والإعلاميات.
لماذا إيماتيك

المدرسة رقم 1 في فاس CITAME CITAME CITAME

لقد جاء إنشاء مدرسة مهن السمعي البصري و تقنيات الإعلام و التواصل (EMATIC) كمؤسسة تعنى بالتكوين و التأطير في مجالات الصحافة و الإعلام بمدينة فاس بناء على رؤية و أهداف واضحة تتلخص أساسا في اعتماد إستراتجية القرب عبر إتاحة الفرصة لأبناء الجهة و المناطق المجاورة ممن يرغبون في الاستفادة من تكوين متخصص في هذا الميدان الحيوي ، كي يكتسبوا الكفايات و المهارات اللازمة في المهن الصحافية و الإعلامية بمؤسسة قريبة منهم دون الحاجة إلى تجشم عناء و تكاليف التنقل إلى مدن بعيدة قصد التكوين ، مع العلم أن مدينة فاس و الجهة ككل تعرف خصاصا كبيرا على هذا المستوى ، ذلك أن جل المؤسسات و المعاهد التي تختص بالتكوين الإعلامي كانت تتمركز على الخصوص في مدينتي الرباط و البيضاء ، الأمر الذي كان يحرم معه الكثيرون من تحقيق رغبتهم في ولوج المجال .